Friday, November 21, 2008

مسلمات أستراليا يدافعن عن "خطبة اللحم المكشوف"




الأسترالية سلمى أيهرم

دافعت مسؤولة بارزة في منظمة إسلامية نسوية بأستراليا عن خطبة "اللحم المكشوف" والتي ألقاها مفتي استراليا السابق منذ سنتين وأثارت جدلا واسعا، في إشارة منه إلى إغراء غير المحجبات، وجاء ذلك في مؤتمر نظمته جامعة ملبورن، يومي 19 – 20 نوفمبر/تشرين الثاني، وناقش أوضاع المرأة المسلمة في أستراليا وقضايا الاندماج في المجتمع.
وقالت سلمى أيهرم، نائب رئيس الشبكة الوطنية لمسلمات أستراليا، إن هذه الخطبة لم تكن بدافع معاداة مفتي أستراليا السابق تاج الدين الهلالي لحقوق المرأة وذلك لأنه أبرز مناصر للنساء، وإنما بسبب "وجود ازدواجية لدى الأئمة في استراليا يوجهون فيها خطبا للأجيال الشابة مختلفة عن تلك التي توجه للكبار في السن والذي فهموا سياق خطبة اللحم المكشوف".
لسه بدري ع الدفااع ..صباح الخير يا مادموزيييل .. هو انتي لسه صاحيه ولا إيـــه..!!
وناقش المؤتمر أيضا التعليم الإسلامي في المدارس للصغار والبالغين وقضايا الإرهاب، ووضع النساء معتنقات الإسلام وكيفية تفاعل المسلمة مع مجتمعها، ودوافع ارتداء بعض النساء للحجاب وخلعه في ظروف مختلفة. وعقد المؤتمر، الذي شاركت فيه شخصيات إسلامية وسياسية مختلفة، المركز الوطني المميز للدراسات الاسلامية، وهو مركز يتبع الجامعة وسبق أن انشأته الحكومة الاسترالية بتمويل حكومي، وذلك بهدف إلقاء الضوء على أهم قضايا الاسلام والمسلمين في الوقت الحاضر. و أثار المركز ضجة واسعة هذا العام عندما قرر تدريس مقرر "النساء في الأدب العربي والاسلامي" ويتضمن نصائح حول أوضاع الجماع.
قصدك كاماستورا العرب ؟؟ في إيه ؟؟ هو انتي ماسمعتيش بكتب النكاح اهوو مالي المكتبات إقريلك شويه عشان تتنوري أصل بااين عليك لسه صاحيـة!!
وكان مفتي استراليا السابق، الهلالي قد، شبّه في خطبة خلال شهر رمضان منذ سنتين وأثارت جدلا واسعا، النساء غير المحجبات بأنهن كاللحم المكشوف الذي يغري القطط بالتهامه، وهذا ما فسره بعض منتقدي هذه الخطبة بأنه يبرر اغتصاب هؤلاء النسوة بسبب إثارتهن.
قطة لما تنهش لحمك يا مجنووون جتك خيييبه


التناقض في الخطاب والأجيال وقالت أيهرم إن "الجمهور الذكوري هو الذي يوظف الإمام، وبالتالي يختار الأخير خطابه بشكل يناسب هذا الجمهور وما يعتقده، وهذا ما يختلف مع طريقة تفكير المجتمع الاسترالي والأجيال المسلمة الجديدة"، مشيرة إلى أن " المسلمات في استراليا محرومات من حقوق وردت في القرآن، إلا أن التعاطي مع الثقافة الغربية والحركات النسوية جعلهن يواجهن الواقع والتأويل الذكوري للأمور".ودعت في بحثها، لمساعدة الأئمة في استراليا، على تخطي قضية تقديم خطابين مختلفين لجيلين مختلفين، والحديث بخطاب واحد للجهتين. وترى أن خطاب الهلالي أسيئ فهمه من قبل الجمهور، لأن كلامه جاء لمسلمين لديهم ثقافة مختلفة ومعظمهم من أجيال كبيرة في السن وحصل ذلك في شهر رمضان، مضيفة أنه "شرح آيتين من القرآن: الأولى تتحدث عن تقديم السارق على السارقة، والأخرى حصل فيها تقديم المرأة على الرجل في موضوع الزنا، واشار إلى الإثارة التي تسببها المرأة وما يجب عليها أن تقوم به لتتجنب ذلك، وهذا كلام موجه لجيل محدد حضر خطبته". وتعتبر أن الهلالي من أبرز المدافعين عن حقوق المرأة في اختيار الزوج، والزواج من أعراق مختلفة، ودعم تأسيس أول جمعية للمسلمات رغم أن كادر إدارة مسجده كانت كلها من الرجال، على حد قولها.
ايه رأيك تعيشي بأفغانستان او السعودية او ايران وتقولي الكلام ده .. فكرك حيسمعوكي؟؟

رفض كتاب للمركزوحول مشاركتها في مؤتمر ينظمه مركز يدرس كتابا وصف بأنه مسيئ للمسلمين، قالت أيهرم إن "الكتاب مرفوض وقد عبرنا عن ذلك". وكان المركز الوطني المميز للدراسات الاسلامية، وهو مركز يتبع جامعة "ملبورن"، قد قرر تدريس مقرر "النساء في الأدب العربي والاسلامي" ويتضمن نصائح حول أوضاع الجماع. ويتضمن المقرر معلومات من كتاب (الروض العاطر في نزهة الخاطر) الذي ترجم إلى الإنكليزية بعنوان: The Perfumed Garden وهو كتاب من تأليف الشيخ عمر بن محمد النفزاوي، المولود في نفزاوة الواقعة جنوب تونس. وُضع الكتاب في نهاية القرن الخامس عشر، ويتضمن نصائح حول أوضاع الجماع وعن كيفية نيل الرجل أكبر لذّة ممكنة في الجماع. كما يشمل مجموعة من الحكايات المليئة بالتصوير "الحي" للمضاجعات، ومنها تلك التي تتم بين مهرج البلاط وزوجة الوزير حمدونة التي تطارحه المتعة. وترجم الكتاب إلى الإنكليزية عام 1886.إلا أن أيهرم قالت إنها عبرت عن رفضها لتعليم هذا الكتاب من قبل المركز، وقالت: "لا أتفق مع تعليم هذا الكتاب، وكذلك الطلاب المسلمون، لأن الحكومة تنفق ملايين الدولارات لتدريب الأئمة، ولجعل الطلاب يفهمون الإسلام، وهذا الكتاب لا يمكن أن يساعد في فهم الإسلام، وليس واجهة للإسلام، لأنه صادم، وهناك كتب أخرى تعبر عن الاسلام بشكل جيد وليس هذا الكتاب".
ماتخلي النااس تقرى ده وده فيها ايييه هو انتي ماسمعتيش حديث ماعز ولا إيه؟؟ ماتعلمتيش عربي لسه معلييش افتحي صحيييح البخااري وعينك ماتشووف الا النور وعلى فكرة شووفتي ازاي كان في حرية قبل ييجي قرن ونص كده ودي الوقتي ربناا يرحم ع المجتمعات العربيه
يذكر أنها اعتنقت الإسلام منذ عشرات السنين، وكانت تدعى (آن فرانسس بيمونت) ، وهي نائب رئيس الشبكة الوطنية لمسلمات استراليا، ومستشارة في الأكاديمية الاسترالية الدولية وسبق لها أن أسست كلية نور الهدى الاسلامية في سيدني.
حاجة جميله اوي اوي اوي .. ورأي الجمهوور العربي إيه بالكلام الي بتقوليه يا حلووة ؟؟ خلينا نبص ونشووف
>>>>> ..

.
.
.
بالتاكيد و حكما هؤلاء لا يستخدمون عقولهم عند الدفاع عن ذلك الشيخ الجاهل والذي بدورة لا يستخدم ما لا يمتلكه .. انه الخوف الخوف فقط ما يجعل المؤمنين يتغاضون عن حقوقهم في سبيل سراب ووهم الحياة الافضل في الاخرة .. كم يحزنني هؤلاء الذين لايعلمون انهم يقاتلون طواحين الهواء و يفنون حياتهم التي لن ينعموا بغيرها ابدا لا بجنة ولا بنار يضيعون حياتهم غي اوهام الدين و المعتقدات الاتية من العصور شبه الحجرية .. المهم كما انه لا حياة لمن تنادي لا داعي للاطالة باي باي ايها الاعقلانيون
.
.
.
.
.
بصراااحه الي تداافع عن الشيخ حلووة /مثقف سعودي





.
.
.استغرب من خطاب الاخت سلمى ايهرم والذي يصور ما قام به الشيخ من تصوير موفق "لواقع" تفرضه الغريزة المزروعة في كل انسان (رجلا كان ام امرأة ) وتقول ان للشيخ خطابين احدهما للجيل السابق واخر للجيل اللاحق من الشباب وهذا يعني ان هناك دينين اسلام قديم واخر حديث وانه من الخطأ الربط بين الاسلام الاول والثاني وافترض ايضا ان الاسلام الثاني الحديث والملائم لعصرنا برئ براءة الذئب من دم يوسف من افكار واطروحات و"لغة" الاسلام القديم ولم يتبق للاخت سلمى الا ان تطلب منا جميعا نبذ الاسلام القديم وتبني الاسلام الحديث ولا اتصور علاج جرح من دون وجود الم ودائما ما تكون الحقائق صادمة ولا يمكن تقبلها بسهولة واعتقد ان المرأة التي تعرضت للاغتصاب عدة مرات وهي متمسكة بملا بسها الفاضحة والمثيرة لغريزة الجنس ستدرك ان تركها لهذه الملابس و"حجب" جزء من "لحمها" سيكون مفيدا جدا في ابعاد نظرات الطامعين فيها فما بالكم بمن تلتزم الحجاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
.
.
.
.
ماافي احلى من اللحم الحلال لهذا لم يؤمر بالحجاب للرجل .. من الممكن أن نصف الرجل بالزجاج (كريستال) ... :) ههههههه .... :) هل تميل المرأة ..للرجال ..( جنسيا ً ) ..لا أعتقد :)
.
.
.
.
.
يظهر ان مفتي استراليا لا يستطيع السيطرة على غرائزه الجنسية ولم يستطيع ان يحصل على صديقة استرالية اصلية فصفحته فقام بالهجوم عليهن وشتمهن . ان الحجاب والخمار هو رمز سياسي جاهلي لهذا المفتي واشكاله بعد ان غسلوا عقول النساء والفتيات وقاموا باجبارهن على ارتداء قطع الشرائط لتبقى عبدة لهذا المفتي واعوانه . ان كل امرأة لها الحريةفي اللباس ، لماذا هؤلاء الظلامين المدججين باللحى الطويلة ينظروا الى النساء ؟ في الغرب ترى نساء شبه عاريات ولا احد يلتفت اليهن ، الا هؤلاء المتزمتين الذين عقولهم 24 ساعة بالنساء . هذا المفتي يتهم النساء في استراليا باللحم المكشوف وفي نفس الوقت يفتي هذا المنافق ويحلل زواج الطفلات البريئات بالزواج من كبار السن لاشباع غرائزهم واغتصابهن ؟ انظروا الى نفاق بعض رجال الدين ؟ بدل شتم نساء استراليا الافضل لهذا المنافق ان يعود الى بلده ويطالب بمنع زواج الطفلات دون سن 9 سنوات وتحريم زواج المتعه ( الزنا ) الذي نشر الفساد والرذيلة بالدول العربية افضل له من الصياح والعنتريات الفارغة والتشاطر على الأخرين .
.
.
.


.
.
قال تعالى " يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا " .... ذلك أدنى أن يعرفن يعني عشان ما أحد يعرف شكلها وبالعقل تعني هذه الآيه تغطية الوجه كاملاً ، فلا يؤذين سيُعرف بأنها إمراة مسلمة تتبع أوامر الله وهذا سيمنع الأذى عنها ،، ((((( لهم الدنيا ولنا الآخرة ))))) مع العلم أن أمة محمد جميعهم سيدخلون الجنة في النهاية ، أما من لهم ذنوب فسيدخلون النار أولاً ثم يذهبون للجنة بحروق الجلد الناتجة عن دخول النار ويكون أهل الجنة الأولين أجمل منهم ..



.
.
.
.
انا اسف جدا لان ليس لدى اي رد على كلامك ( امة محمد كلها تدخل الجنة ) بس ياحبيبتي من الباب الخلفي انزول على وجهك هاهاااااااااها.
.
.
.
.

كفئ خرافات باسم الدين والدعاية الرخيصة للدين واخرها ان فرنسية حسب اداعاك انها دخلت الئ الاسلام لمجرد الفرق بين البسكت المغلق والبسكت المفتوح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هذا كلام انسان عاقل او انك تعتقدين ان الناس سوف يصدقون هذا الهراء ؟؟؟؟ لنفرض انه فعلا حصل فيالغباء هذه الفتاة فانها دخلت الئ دين بدون ان تفهم هذا الدين فقط علشان اليسكويت ؟؟؟؟ كفا تخاريف ودعاية رخيصة وهل تعتقدين ان الناس سذج الئ هذه الدرجة ؟؟؟؟ ولو افترضنا ان البسكت كان مغلقا فعلا لكنه مهشم من الداخل فما الفائدة منه؟؟؟ والعكس صحيح ان اليسكت كان غير معلق لكنه غير مهشم فايهما الافضل؟؟؟؟؟ لقد اصبحتم مهزلة امام العالم كفئ تخلف فالمراة تستطيع ان تحافظ علئ شرفها بدون هذه القماشة الصغيرة لانها ليست ناقصة عقل ودين والمراة تستطيع عمل اي شي لـــــــــــــــو ارادت سواء كانت محجبة او غير محجبة
.
.
.
. المرأه ليست شئ تقطفه وتشمه او تنضر اليه و من ثم ترميه انها انسانه مثل كل البشر وقد تفوقت على الرجال احيانا.....
.
.


.
.
.

.
.
.


.أيها المسلمات - ابدأوا الثورة ضد علماء الدين الفاسدين - فسوف تتحررون من القيود والسلاسل والحجاب



.
.
.
.
.فى الستينيات واوائل السبعينيات كانت الفتيات وزميلات الجامعه سافرات ويلبسن حسب الموضه بما فيها التنانير القصيره ورغم ذلك كان السائد الاحترام المتبادل وفى الشارع نادرا جدا ان تقع معاكسات للسيدات ولم يكن بعد تفشت ظاهره الحجاب والنقاب "ابو عينتين وابو عين واحده وابو مافيش عيون خالص!!!...... " اذن هى مشكله الانفصام الواضح بين المظهريه الزائفه التى نحن فيها الان (مئات الذقون ومثات المنقبات والاف المساجد والزوايا ) و الواقع المر الذى يتغاضى الجميع عن تفسيره ( الانحلال والمعاكسات والتحرشات والزيجات الطيارى بالف مسمى او بدون مسمى )....الكل يهرب من مواجهه مشكله حقيقيه واضحه كشمس منتصف النهار !!!!!
.
.
.
.
.
.
.
.
ان انشغال المجتمع العربي الذكوري والجدال المتعلق بقضية الحجاب والنقاب يرجع الى النهم الزائد للمرأة اكثر من الحرص على التقيد بالنصوص الدينية المتعلقة بالخمار والحجاب . وانني الاحظ ان المرأة في مجتمعاتنا الاسلامية استغلت هذا الجدال ابشع استغلال اذ ان الكثيرات يستعملنه ستارا وغطاء لاخفاء ما يقمن به من علاقات سواء في المكاتب او الشواطىء او اماكن العمل . والغريب ان الاهل يطمئنون عندما يرون زوجاتهم او بناتهم يضعن الحجاب وكأنهن اصبحن بمنآى عن القيام بعلاقات محرمة . وبالتالي اصبح استعمال الحجاب يشوه الفكرة الاصلية التي يدعي غلاة المتعصبين انها هي الصحيحة وان المرأة يجب ان تضع الحجاب . هذا من ناحية ومن ناحية اخرى الا يمكن ان تشتهي امرأة ما رجلا معينا ؟ فهل نلزم الرجال بوضع الاقنعة مثل المقنع الكندي الذي كان يتجول في المدينة وهو يغطي وجهه بحجة انه جميل ؟؟؟
.
.
.
.
.
.
.
الا يعلم المتزمتون ان الشهوة ركبت في الانسان - سواء ذكر ام انثى - بشكل متعادل ومتساوي ؟؟ فكفانا نفاقا ومعايير مزدوجة ، مع العلم انه لا يوجد جدال حول هذا الموضوع او ما يشبههه في اي مجتمع آخر سواء امريكا او الهند او الصين او اليابان ، فهم هناك قد حسموا كل هذه الامور وخرجوا لارتياد الفضاء واختراع ما يسهل معيشة البشر وتحسين مستوى المرأة ومساواتها بالرجل حتى ان نصف عدد الوزيرات تقريبا في معظم دول العالم المتقدمة اصبح من النساء . وابرز مثال على ذلك دولة الهند فمع ان المسلمين لا يشكلون سوى 10% من السكان فرئيس الجمهورية مسلم ، في حين ان رئيس الوزراء هندوسي ، وتم اعتماد النظام العلماني وتحقق للهند اكبر نسبة من التقدم والرخاء والقوة الاقتصادية والعسكرية بعد ان تركوا المناقشات والحساسيات والاشكالات الطائفية وكافة المشاكل المتصلة بها ، إذ يتخرج من جامعاتها 800 الف شخص واصبحت صادراتها من البرمجيات والالكترونيات 40 مليار دولار في السنة !!! وقيسوا على هذا الامر الصين وغيرها .
.
.
.
.
.
.
.
.
في بلاد العالم المرأة وصلت لاعلي المناصب وتقود دول وشعوب وفي مصر المرأة صارت مشاعا يتحرش يها من يشاء انظروا الي المرأة في العالم - والمراة في مصر المرأة في العالم : اليست امراة تقود المانيا - اليست امراة هي التي اصبحت رئيسة وزراء بأسرائيل اليست امرأة التي تقود وزارة الخارجية الامريكية -اكبر دولة في العالم اليست التي تقود الانتخابات مع جون ماكين - واختارها نائبة لة 0 امرأة المراة رائدة فضاء المرأة تقود الطائرات المرأة باحثة ومفكرة واديبة واستاذة جامعية اما في مصر : المرأة عورة - صوتها - شعرها - وجهها : عورة ناقصات عقل ودين مكانهن المنزل لتربية الابناء - وارضاء غرور سي السيد - واناء للجنس لابد ان ترتدي : الحجاب : لان شعرها من الكبائر ومش كفاية الحجاب : لابد ان ترتدي الاسدال : حتي لا يظهر منها غير قطعة من وجهها ومش كفاية الاسدال : لابد لها من النقاب 0 فلا يظهر منها الا العينين لتري الطريق مش كفاية النقاب الذي يكشف عيون المرأة لانها تثير الرجل ايضا يجب ان يكون النقاب بعين واحدة وتوضع فوق العين قطعة قماش حتي لايراها احد هذا هو وضع المراة في مصر في القرن 21 وهل كل هذا منع التحرش بالسيدات وهل النقاب منع من النظر للسيدات الم تلاحظوا انة بعد شهر صوم كامل (رمضان ) تحدث هذة المشاكل فهذا دليل ان العبادة شكلية لارضاء الناس فصارت العبادة مصدر كبت للغرائز لحين - ثم تنفجر الغرائز بعد انقضاء المهلة وتحولت الي عبادات شكلية مظهرية لا روح فيها والشر يكمن بالداخل في مصر يهتمون بالمظهر ولا يهتمون بالجوهر انطبق قول السيد المسيح عليهم : انهم يشبهون قبورا مبيضة من الخارج - وهي من داخل مملؤءة عظام اموات وكل نجاسة يا سادة : الشهوة منبعها القلب فاذا كان القلب مملؤء بمحبة ومخافة ربنا لن يشتهي شيئ فالنفس الشبعانة تدوس العسل = اما النفس الجوعانة فكل مر لها حلو فالطهارة تبع من القلب وليس من الملابس
.
.
.
.
.
.
.
هل اصبحت الغريزة عند الرجل الشرقي غريزة حيوانية , اذا شاهد اي جزء من جسم المراءة حتى اذا كان شعرها لو قدمها تتحرك غريزته .



.
.
.
.
.
.
هذا هو التخلف والانحطاط وردة ولؤلؤة وجوهرة وبسكويتة ولحمة. احتار المتأسلمون كيف يهينون المرأة ويحطّون من قدرها. أنها انسان مثلكم تماماً لاتفضلونها ولاتتميزون عنها بمقدار حبة رمل. فكفى نصائح فوقيّة متعالية وكأنكم العارفون والمالكون للحقيقة وهي الجاهلة الضائعة التي تحتاج من يدلها كيف تعيش. نصائح منافقة تتلبس لبوس الخوف على مصلحة المرأة والحرص على مصلحتها، بينما هي ليست أكثر من انعكاس لعقد الرجل الشرقي وثقافة القبيلة الذكورية. وهي ليست أكثر من وسيلة لتكريس هيمنة الرجل على المرأة واستعباده لها أبشع استعباد بحجة الحماية والحرص. كفى كذباً ونفاقاً وتوريات. المسألة الأساسية ليست فيما إذا كانت المرأة وردة أو بسكويتة؛ المسألة هي أنكم (رجال القبيلة) لا تمتلكونها. فإذا كان هناك من يريدون أن يأكلوا اللحم المكشوف، فالبديهي أن الحلّ يكمن أولاً في ربط هؤلاء برسن في عنقهم بما أنهم يعترفون علناً أنهم مثل القطط يهجمون على اللحم بدون وازع أو رادع.
حسنا يبدو أن لدينا راسبوتين في أستراليا ...عموما لاتحزني يا "أخت " سلمى تدافعين عن الشخص المذكور الذي شبه قريناتك" باللحم المكشوف"...ونظر إليكي و لقريناتك النسوة "ككائن جنسي" ...لا تحزني فمن يدري قد يأتي شخص ماغدا ويصفك بنقص العقل أو قلة الدين...وقتها لاتلومي إلا نفسك ي "أخت" سلمى !


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
لا للحجاب والتخلف والدين سياسيه
سيده حرة مستقله
لا تكوني يا اختي ساذجة ومغيبه العقل غسلو دماغك بكلام تافه وبرمجوكي كالروبوت.. الحجاب وإن وإن وإن ورد في القرأن هل يتساوى مع كم الآيات التي تتكلم عن علاقتنا بالله وعن الجهاد وعن الصلاة؟؟ أفلهذه الدرجة اصبح مهما؟؟ وهل تعلمين لماذا نزلت آية الحجاب ؟؟؟ وماهو السر؟؟ ابحثي لكي تعرفي الحقيقه .. والمراة ليست لحما مكشوفا يا اغبياء بل انسانا مكرما مساويا ونظيرا للرجل ومكملان الانسانيه سويا فبلااش تخلف وقله عقل البسي حجاب البسي اهباب ولكن اياك ان تصفي النساء الاخريات باللحم والمرتديلا فاااهمه ..؟؟ واعتقد مافيش اسلام قديم واسلام جديد في موضه قديمة وموضه جديدة ولبس قديم ولبس جديد والخمار لبس قديم يناسب عصور قبل 1400 عام وليس عام 2008 يا حسناااء..!!
وآسفااه على هذا العالم

Saturday, November 8, 2008

وصفــة السعــادة الزوجيـــة

اماط استطلاع شمل (4000) زوج وزوجة اللثام عن أن سر الحياة الزوجية السعيدة يكمن في أن يستمتع الزوجان بإمضاء "وقت ذي خصوصية" معاً بمعدل لا يقل عن (22) مرة في الشهر الواحد، منها ما لا يقل عن سبع ليال يعطرها جو عاطفي حميمي يتسم بالدفء والراحة داخل عش الزوجية وموعدين لتناول العشاء خارج المنزل. ويبدو أن المفتاح يتمثل في الملاطفة والاحتضان التماساً للدفء، حيث أن الزوجين اللذين يتعانقان بواقع أربع مرات في اليوم يصفان حياتهما الزوجية بأنها "سعيدة جداً". أما الإيماءات العاطفية المتقدة، فهي مما لا مندوحة عنه ولو لمرة واحدة كل عشرة أيام. ويقول من وصفوا زواجهم بأنه "سعيد جداً" إن إمضاء الكثير من الوقت في جلسات عاطفية مشبوبة مع شريك الحياة هو مفتاح نجاح العلاقة الزوجية. ففي هذا السياق تحدث الدكتور لدويغ لونستين كبير اختصاصيي علم النفس التربوي قائلاً: "إن تبادل عبارات الإعجاب والتعبير المتبادل عن مكنون المشاعر ومضمر الأحاسيس وكذا المعانقة واللفتات العاطفية إنما تمثل جزءاً لا يتجزأ من المشهد الرومانسي المتكامل المنشود من قبل من يلجون أبواب العلاقات الغرامية". وأردف يقول: "إنها تتجسد في الإيماءات مأمونة العواقب من قبيل: أحبك. إن من دواعي اغتباطي أن أكون معك. أقدر لك اعتناءك بي وتعهدي بالرعاية الحقة". ففي يوم الناس هذا حيث مشاغل الحياة الجمة التي أخذت بتلابيبنا فلم نجد منها فكاكاً، يعمد كل منا في أغلب الأحيان إلى التعامل مع رفيق دربه في رحلة الحياة بطريقة روتينية يكتنفها البرود ونحن في غمرة انشغالنا بمتاعب الحياة اليومية وانهماكنا في أعمالنا وحثيث سعينا في طلب الرزق لإعالة أسرنا". واستطرد الدكتور لدويغ بقوله: "إننا ننزع الى نسيان أهمية المعانقة والأخذ بالأحضان عندما يصبح الاعتياد والرتابة جزءا من حياتنا وكما يقول المثل السائر فإن "الألفة مجلبة للاستخفاف" ولكن عندما تصبح اللمسات العاطفية والمعانقة وتهيئة الأجواء الرومانسية جزء من صميم علاقتنا الزوجية، فإن تلك العلاقة سوف تتوطد وتظل قوية راسخة الجذور". لقد كشف الاستطلاع المنوه عنه أعلاه النقاب عن أن الزوجين السعيدين تعود سعادتهما إلى أنهما يستمتعان بالنزهة الغرامية بمعدل مرتين والتماس الترويح خارج المنزل بمعدل مرة واحدة على الأقل في كل شهر. بالإضافة إلى ما تقدم فإنهما أيضاً يمضيان معاً أمسيات رومانسية يتناولان فيها وجبة العشاء تحت أنوار الشموع بمعدل ثلاث مرات في الشهر والمشاركة في حوار خصوصي وحميمي بواقع ست مرات في الشهر فضلاً عن التسامر سوياً أمام شاشة التلفاز بمعدل سبع مرات في الشهر. وفوق هذا وذاك ينبغي للزوجين أن يغمر كل منهما الآخر بفيض حنانه ويغدق عليه الهدايا - مثل باقات الورد والشوكولاتة - أو الهدايا الشخصية الأخرى. وفي الزواج السعيد يمكن أيضاً لكل من الزوجين أن يمضي وقتاً خارج المنزل من غير أن يصطحبه شريك حياته بحيث يستمتع بوقته برفقة أصدقائه أو صديقاتها. أما الأنشطة من قبيل قيام الزوج مثلاً بتنظيف المنزل من غير أن يطلب منه أحد ذلك أو إعداد وجبة الفطور، فإنها تنم حتماً عن الحب والتقدير لشريك الحياة، ويمكن أيضاً للزوجين السعيدين أن يحزما أمتعتهما ويشدا الرحال لإمضاء رحلة للترويح والاستجمام بمعدل مرتين في ربوع البلاد ومثلهما خارج البلاد. وأسفر الاستطلاع عن أن 98% من الأزواج "السعيدين جداً" يقولون إنهم يشعرون بأنهم محظوظون بحق وحقيقة لاستقرار علاقتهم الزوجية بينما يعتقد 94% اعتقاداً راسخاً بأنه لا توجد علاقة زوجية أخرى في مثل رسوخ علاقتهم.



فيما يلي وصفة الزواج السعيد والعلاقة الزوجية المستقرة والدائمة:-




العناق والأخذ بالأحضان: بمعدل أربع مرات في اليوم.



اللفتات العاطفية: بمعدل ثلاث مرات في الشهر.



تناول العشاء في أجواء رومانسية: مرتين في الشهر.



النزهة العاطفية: مرتين في الشهر.



الهدايا الغرامية: مرتين في الشهر.



الوجبات المقدمة في منزل الزوجية: ثلاث مرات في الشهر.



الحوار الخصوصي: ست مرات في الشهر




الخروج الى الأماكن الترفيهية: مرة في الشهر






الأمسيات الفرائحية: سبع مرات في الشهر







تنظيف المنزل من أوله لآخره: ثلاث مرات في الشهر





خروج أحد الزوجين بدون رفقة الآخر: مرة في الشهر





رحلة الاستجمام القصيرة داخل البلاد: مرتين في العام







العطلة في الخارج: مرتين في العام








... أحبــك كل يــــوم حبيبي وما أقدر استغني عنك ولا لحظــة يا أحلى مابدنيتي


أحبك.. أحبك .... أحبك